كان لى يوما مدونة .. يوم يبعد عن اليوم اللى انا فيه اكتر من 3 سنين .. و ماذا حدث؟ّ .. فى الواقع , لا اعرف ..
او ربما من كتر ما عرفت بقت أسبابى متلخبطة و مضببة
قلت , هذا عبث .. لا طائل منه و لا رجا
حتى تجربتى تلك اضافت لمعارفى نوعا جديدا من الصحاب يجاور صحاب الجامعة و صحاب الجيش و صحاب طابور رغيف العيش
و اصحبت اعرف صحاب المدونات ( الالكترونية يا خالتى عطيات)
قلت و قلت و قلت ,, و الخبيث ان اللاوعى كان بالمرصاد .. يتصيد أقاويلى و أفكارى تلك و يحولها فى غيبة وعيى بعد طهيها بمهارة لا أعرف من أحسد عليها , و يبعد عنى الفكرة بإمتياز , و هكذا كان
بدأ بحالة الملل و إنتهى بوصفة سد النفس صاحب علامته التجارية
و بدأت تمر أيام و لا أكتب شيئا , بعدها أسابيع و لا افتحها , شهور و لا افتح الكمبيوتر من اصله ..
ثم كان أن نفس هذا اللاوعى فاجئنى ذات ليلة لا أعرف ظروفها , إذ كنت نائما , لأحلم بمدونتى القديمة
و انا لا أؤمن بإشارات الاقدار .. لكنى أؤمن بتلميحات النفس
هكذا إذن , قلت هى الغواية . غواية الكتابة
و بس يعنى
هى الحياة ... و لأنها ممارسة , يحتاج المرء منّا إلى تمارين , كل على هواه
و ليس بكاءا على ليلاه
أو إستبكاءاً للغير
- - -
( ما أجمل أن لا يفعل المرء شيئأً على الاطلاق ثم يركن الى بعض الراحة)
هذه النصحية الكسولة من أحد الفلاسفة الأكثر كسلا فى بلاد الشطة و البعوض .. كانت أول ما قرأت فى رسائل بريدى الالكترونى فى يومى هذا, و لأن راحتى من راحة نفسى .. و راحة نفسى من حريتها .. قررت أن أدعها تمارس غوايتها كما تشتهى
او ربما من كتر ما عرفت بقت أسبابى متلخبطة و مضببة
قلت , هذا عبث .. لا طائل منه و لا رجا
حتى تجربتى تلك اضافت لمعارفى نوعا جديدا من الصحاب يجاور صحاب الجامعة و صحاب الجيش و صحاب طابور رغيف العيش
و اصحبت اعرف صحاب المدونات ( الالكترونية يا خالتى عطيات)
قلت و قلت و قلت ,, و الخبيث ان اللاوعى كان بالمرصاد .. يتصيد أقاويلى و أفكارى تلك و يحولها فى غيبة وعيى بعد طهيها بمهارة لا أعرف من أحسد عليها , و يبعد عنى الفكرة بإمتياز , و هكذا كان
بدأ بحالة الملل و إنتهى بوصفة سد النفس صاحب علامته التجارية
و بدأت تمر أيام و لا أكتب شيئا , بعدها أسابيع و لا افتحها , شهور و لا افتح الكمبيوتر من اصله ..
ثم كان أن نفس هذا اللاوعى فاجئنى ذات ليلة لا أعرف ظروفها , إذ كنت نائما , لأحلم بمدونتى القديمة
و انا لا أؤمن بإشارات الاقدار .. لكنى أؤمن بتلميحات النفس
هكذا إذن , قلت هى الغواية . غواية الكتابة
و بس يعنى
هى الحياة ... و لأنها ممارسة , يحتاج المرء منّا إلى تمارين , كل على هواه
و ليس بكاءا على ليلاه
أو إستبكاءاً للغير
- - -
( ما أجمل أن لا يفعل المرء شيئأً على الاطلاق ثم يركن الى بعض الراحة)
هذه النصحية الكسولة من أحد الفلاسفة الأكثر كسلا فى بلاد الشطة و البعوض .. كانت أول ما قرأت فى رسائل بريدى الالكترونى فى يومى هذا, و لأن راحتى من راحة نفسى .. و راحة نفسى من حريتها .. قررت أن أدعها تمارس غوايتها كما تشتهى
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق