"أحمد عصيد", كاتب تنويرى ومفكر أمازيعى إنسانى حر..
وثانية.. تحاول قوى التخلف والظلامية إسكات عزف ألحانه الفكرية.. تلاحقه اليوم تهديدات الإسلاميين، ممن ختَم الدين والجهل على عقولهم وقلوبهم وبعد أن صدرت فتاوى عديدة من شيوخ الجهل تُـهدر دمه وتحلل قتله بإسم الله ودفاعاً عن الإسلام، بل تصل وقاحة بعضهم للإعلان عن مكافأة لمن يقيم فيه حد الردّة!
المثير للسخرية، أن هؤلاء الإظلاميين يتهمونه بإزدراء الدين والإنتقاص من نبيهم، عندما فطّن (من لديه عقل) أن الرسالة التى أرسلها محمد إلى هرقل مصر وفيها عبارة "أسلِم تسلَم"، ليست سوى رسالة تهديد وإرهاب محمدى، ولا يصح أبداً تدريس مثل هذه المواد فى المدارس.. بل لا يجوز الإعتداد بها أصلاً إلا فى حالة تكويرها وإرسالها إلى مزبلة التاريخ، لما فيها من عنصرية ودموية وتعصب قبيح.
لكنهم بدلاً من مداراة فضيحة نبيهم الإرهابى وعنصرية دينه، يكشفون عن وقاحة اكبر وإرهاب أكثر ويُشرعون فى وجه أفكاره اللغة الوحيدة التى أصقلها فيهم الإسلام، لغة التهديد والقتل.. لغة الإرهاب!!
ولا يدرك مثيرو الشفقة والغثيان هؤلاء, أن "عصيد" مجرد شخص لكن الفكرة فى الأساس هى الفكرة بحد ذاتها، والفكرة حرة.. والحرية فكرة ستطيح بهؤلاء الظلاميين يوماً ربما يتأخّـر..
ربما تكفرونه وتهددونه وتتمادوا فى إرهابكم أكثر مع غيره، لكن تأكدوا أن "أحمد عصيد" مجرد شخص يحمل مشعل الفكرة، وهو ليس وحده.. فكلنا "أحمد عصيد"، والفكرة باقية وماضية وستقضى على خرافاتكم وأفكاركم البالية واللإنسانية, وستشق عبر ظلامكم نورأ وتنويراً للحياة وللأجيال القادمة.. وها هى تفعل.
أيها الجهلاء الأغلاظ، إستتروا بإرهابكم الفكرى يرحمكم التاريخ!
وثانية.. تحاول قوى التخلف والظلامية إسكات عزف ألحانه الفكرية.. تلاحقه اليوم تهديدات الإسلاميين، ممن ختَم الدين والجهل على عقولهم وقلوبهم وبعد أن صدرت فتاوى عديدة من شيوخ الجهل تُـهدر دمه وتحلل قتله بإسم الله ودفاعاً عن الإسلام، بل تصل وقاحة بعضهم للإعلان عن مكافأة لمن يقيم فيه حد الردّة!
المثير للسخرية، أن هؤلاء الإظلاميين يتهمونه بإزدراء الدين والإنتقاص من نبيهم، عندما فطّن (من لديه عقل) أن الرسالة التى أرسلها محمد إلى هرقل مصر وفيها عبارة "أسلِم تسلَم"، ليست سوى رسالة تهديد وإرهاب محمدى، ولا يصح أبداً تدريس مثل هذه المواد فى المدارس.. بل لا يجوز الإعتداد بها أصلاً إلا فى حالة تكويرها وإرسالها إلى مزبلة التاريخ، لما فيها من عنصرية ودموية وتعصب قبيح.
لكنهم بدلاً من مداراة فضيحة نبيهم الإرهابى وعنصرية دينه، يكشفون عن وقاحة اكبر وإرهاب أكثر ويُشرعون فى وجه أفكاره اللغة الوحيدة التى أصقلها فيهم الإسلام، لغة التهديد والقتل.. لغة الإرهاب!!
ولا يدرك مثيرو الشفقة والغثيان هؤلاء, أن "عصيد" مجرد شخص لكن الفكرة فى الأساس هى الفكرة بحد ذاتها، والفكرة حرة.. والحرية فكرة ستطيح بهؤلاء الظلاميين يوماً ربما يتأخّـر..
ربما تكفرونه وتهددونه وتتمادوا فى إرهابكم أكثر مع غيره، لكن تأكدوا أن "أحمد عصيد" مجرد شخص يحمل مشعل الفكرة، وهو ليس وحده.. فكلنا "أحمد عصيد"، والفكرة باقية وماضية وستقضى على خرافاتكم وأفكاركم البالية واللإنسانية, وستشق عبر ظلامكم نورأ وتنويراً للحياة وللأجيال القادمة.. وها هى تفعل.
أيها الجهلاء الأغلاظ، إستتروا بإرهابكم الفكرى يرحمكم التاريخ!
- - - - - - - - - - -
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق