(صورة أتت بالخطأ, من إستعراض للمثليين جنسياً)
إحتجاجات الغضب الأخيرة التى
إجتاحت مشاعر المسلمين لنصرة نبيهم والدفاع عنه أشبه فى نظرى بعاهرة غضبت
لأن أحدهم يريد مضاجعتها فى الدبر.( فكله إلا الدبر)!!
لماذا مثلاً لا يغضب المسلمون كل هذا الغضب إلا عند تناول شخص نبيهم من قريب أو بعيد على وجه التحديد؟! لماذا شخص النبى فقط؟!!
فهناك العديد من الأعمال الكثيرة (سواء كانت أفلاماً أو كتباً أو رسومات ) التى تنقد ربّهم ورب نبيهم نفسه وأعمالاً أخرى أكثر تسخر من المسيح وموسى وإبراهيم والعديد من الأنبياء الآخرين..
لكن المسلمون لم يغضبوا لذلك, حتى وإن غضبوا لا يقارن غضبهم على الإطلاق بغضبهم للنبى.
هم لا يغضبون لإلهم الأعظم كما يغضبون لنبيهم الأعلى.
هم لا يغضبون لأنبيائهم الآخرين كما يغضبون لنبيهم الأكبر.
ولا يغضبون حتى لقرآنهم أو أفكارهم التى يتم السخرية منها كل يوم بكل شكل ممكن, كما يغضبون لنبيهم الأكمل.
التجربة أو قل التجارب ومشاهدات الكوميديا السوداء التى تتكرر كل فترة بفضلهم, هذه التجارب لم نرى مشاعر غضبهم تلك تتوهج لتشعل العالم كله إلا عند الحديث عن النبى أو رسم النبى أو الكتابة عن النبى أو إنتاج فيلم عن النبى. أو حتى التلميح بالنبى أو رؤية كابوس فى المنام عن النبى!!
أليس ربهم الأعظم أولى بغضبهم الأعظم أيضاً؟!!
أليست كل تلك الأفلام والكتب التى تسخر وتنقد هذا الإله كلها أولى بغضبهم من نبيهم (البشرى).. أليس إبراهيم والمسيح وموسى والكثير من الأنبياء التى تناولتها العديد من الأفلام بشكل ساخر وكوميدى تستحق شيئاً من الغضب أيضاً.. أليسوا أنبياءهم ايضاً؟ أم هم أنبياء قليلى الحظ دنيا وآخره!!
لكن لمه تكون كل هذه الإحتجاجات و كل مشاعر ذلك الغضب المتشنج حصرية وفخرية فقط لبنيهم!!
المثير للسخرية بحق أن يكون سبب هذه الإحتجاجت الأخيرة هو مجرد فيلم فاشل فنياًَ وخالى من أى فن أو موهبة أو فكرة حتى سوى بضعة نصوص موجودة بالفعل فى أدبيات الإسلام نفسه لكنه فى الفيلم عبّر عنها بشكل مختلف!! فيلم لا يقارن حتى بفيلم سكورسيزى المأخوذ عن رواية كازانتزكس عن المسيح أو فيلم شفرة دافنشى أو غيره!!
لماذا مثلاً لا يغضب المسلمون كل هذا الغضب إلا عند تناول شخص نبيهم من قريب أو بعيد على وجه التحديد؟! لماذا شخص النبى فقط؟!!
فهناك العديد من الأعمال الكثيرة (سواء كانت أفلاماً أو كتباً أو رسومات ) التى تنقد ربّهم ورب نبيهم نفسه وأعمالاً أخرى أكثر تسخر من المسيح وموسى وإبراهيم والعديد من الأنبياء الآخرين..
لكن المسلمون لم يغضبوا لذلك, حتى وإن غضبوا لا يقارن غضبهم على الإطلاق بغضبهم للنبى.
هم لا يغضبون لإلهم الأعظم كما يغضبون لنبيهم الأعلى.
هم لا يغضبون لأنبيائهم الآخرين كما يغضبون لنبيهم الأكبر.
ولا يغضبون حتى لقرآنهم أو أفكارهم التى يتم السخرية منها كل يوم بكل شكل ممكن, كما يغضبون لنبيهم الأكمل.
التجربة أو قل التجارب ومشاهدات الكوميديا السوداء التى تتكرر كل فترة بفضلهم, هذه التجارب لم نرى مشاعر غضبهم تلك تتوهج لتشعل العالم كله إلا عند الحديث عن النبى أو رسم النبى أو الكتابة عن النبى أو إنتاج فيلم عن النبى. أو حتى التلميح بالنبى أو رؤية كابوس فى المنام عن النبى!!
أليس ربهم الأعظم أولى بغضبهم الأعظم أيضاً؟!!
أليست كل تلك الأفلام والكتب التى تسخر وتنقد هذا الإله كلها أولى بغضبهم من نبيهم (البشرى).. أليس إبراهيم والمسيح وموسى والكثير من الأنبياء التى تناولتها العديد من الأفلام بشكل ساخر وكوميدى تستحق شيئاً من الغضب أيضاً.. أليسوا أنبياءهم ايضاً؟ أم هم أنبياء قليلى الحظ دنيا وآخره!!
لكن لمه تكون كل هذه الإحتجاجات و كل مشاعر ذلك الغضب المتشنج حصرية وفخرية فقط لبنيهم!!
المثير للسخرية بحق أن يكون سبب هذه الإحتجاجت الأخيرة هو مجرد فيلم فاشل فنياًَ وخالى من أى فن أو موهبة أو فكرة حتى سوى بضعة نصوص موجودة بالفعل فى أدبيات الإسلام نفسه لكنه فى الفيلم عبّر عنها بشكل مختلف!! فيلم لا يقارن حتى بفيلم سكورسيزى المأخوذ عن رواية كازانتزكس عن المسيح أو فيلم شفرة دافنشى أو غيره!!
(صورة أخرى أتت بالخطأ لقصة حب عفيف)
أهو سحر محمد الذى سلبهم وعيهم وعقلهم وسلبهم القدرة البديهية لوزن الأمور بشكل طبيعى ووضعها موضعها الحقيقى؟!
أم أن الأمر معقد أكثر, كما لو كان محمداً هو التمثال الشمعى ( أو العجوة ) أو نموذج السوبرمان فى خيالاتهم (صاحب القرآن والفتوحات والأعمال والإنتصارات والحق المطلق وووو وبالطبع النساء) وهو النموذج الذى يصبو كل منهم للإحتذاء به حتى وإن لم يدركوا ذلك, لكن هذا الخيال يختل توازنه و يسقط عند أول إختبار بمجرد التفكير حتى فى الإقتراب منه بشكل سلبى فلا يكون سوى الغضب والثورة لأنه ليس إلا إقتراباً ومحاولة لهدم تصوراتهم وخيالاتهم هم (أنا أعرف بعض المسلمين الذين يستنكرون حتى الغضب لهذا الفيلم ومعظمهم ليس بحاجة إلى تمثال شمعى فهم ناجحون وسعيدون فى حيواتهم بالفعل).
أم أن الأمر محصور فى كراهية رهيبة لأى آخر خارج حظيرة دينهم لأن أى آخر لا يسعى سوى لمحاربتهم وإضطهادهم وهذا الآخر هو العالم كله لكنه بشكل أكثر خصوصية يتمثل فى الند الأقرب: المسيحيين. والأمر بالنسبة إليهم هو منافسة أو حتى معركة سرية لكن النبى هو نقطة الضعف وعندما يرد ذكره فذلك ضرب تحت الحزام وهو ما لا يمكن غفرانه أو التغاضى عنه أبداً!َ!
أو قد يكون السبب هو كل تلك الأسباب معاً..
أم أن الأمر معقد أكثر, كما لو كان محمداً هو التمثال الشمعى ( أو العجوة ) أو نموذج السوبرمان فى خيالاتهم (صاحب القرآن والفتوحات والأعمال والإنتصارات والحق المطلق وووو وبالطبع النساء) وهو النموذج الذى يصبو كل منهم للإحتذاء به حتى وإن لم يدركوا ذلك, لكن هذا الخيال يختل توازنه و يسقط عند أول إختبار بمجرد التفكير حتى فى الإقتراب منه بشكل سلبى فلا يكون سوى الغضب والثورة لأنه ليس إلا إقتراباً ومحاولة لهدم تصوراتهم وخيالاتهم هم (أنا أعرف بعض المسلمين الذين يستنكرون حتى الغضب لهذا الفيلم ومعظمهم ليس بحاجة إلى تمثال شمعى فهم ناجحون وسعيدون فى حيواتهم بالفعل).
أم أن الأمر محصور فى كراهية رهيبة لأى آخر خارج حظيرة دينهم لأن أى آخر لا يسعى سوى لمحاربتهم وإضطهادهم وهذا الآخر هو العالم كله لكنه بشكل أكثر خصوصية يتمثل فى الند الأقرب: المسيحيين. والأمر بالنسبة إليهم هو منافسة أو حتى معركة سرية لكن النبى هو نقطة الضعف وعندما يرد ذكره فذلك ضرب تحت الحزام وهو ما لا يمكن غفرانه أو التغاضى عنه أبداً!َ!
أو قد يكون السبب هو كل تلك الأسباب معاً..
(صورة أعتقد صحيحة, لقصة حب أعفّ وأعنف)
الأمر المؤكد أن المسلمين لا يدركون أنهم يعيشون فى مجرد مربع مظلم
خارج التاريخ تماماً وهم لابد أن يستفيقوا من خيالاتهم عن أنفسهم وعن
نبيهم, ومن تصوراتهم التى يتخيلونها حقائق مطلقة وهى ليست سوى أفكاراً
كسيحة سقطت قبل أن توضع تحت الإختبار حتى.وأول هذه التصورات ما يدّعونه عن دين الرحمة والإنسانية والحوار والعقل.. إلخ, فهى مجرد تصورّات لا تمت لواقع النص ولا لواقع الحدث والفعل ببصيلة!
وتصوّرهم هم عن أنفسهم, حاملى لواء هذا الدين العفيف الحنيف الشريف.. فهم ليسوا سوى قطيع يحركه خلل نفسى ويوقفه شلل فكرى!
أفيقوا من عُـهركم, يرحمكم التاريخ وتشملكم الإنسانية..
هههههههه
ردحذفالعالم كله يحقد على الاسلام لانه يعرف حجم قوته وانه الغالب ويمكحرون ويمكر الله والله خير الماكرين
وانت ايه العاهر نهايتك قريبة مع كل العواهر اللزيك يا احفاد القردة والخنازير
اللهم انصر دينك
اللهم عجل بنهايتكم
تبا لك أيها الملحد الخسيسي الحقير أنت من فصيلة القرود لأن جدك قبل 3000 سنة كان قرد ثم تطور وأصبح إنسان أليس كذلك ياحفيد القرد ياتافه وأنا أعتقد أنك واحد من هؤلاء المخنثين في الصورة الأولى وأكثر الملحدين مثليين جنسيا ومتخلفين عقليا وهم عبارة عن مسوخ من القردة والخنازير وأقسم بالله أن الحيوانات عند الله أفضل منكم يامسوخ ماأنتم إلا عالة على الدنيا ونعال النبي صلى الله عليه وسلم أنظف من وجه كل ملحد كافر نجس ابن نجس من طينة الغائط تبا لكل الملحدين ولعنة الله والملائكة والناس أجمعين على كل الكفار الأنجاس
ردحذفياخى اتق الله!!.. نِعال من؟!!
ردحذفهذا الرجل كان يغوط فى فى الشوارع الخلفية ويمسح مؤخرته بالحجر والتراب..
هذا الرجل لم يعرف صابوناً ولا جيلاً ولا دشاً وسخاناً..
هذا الرجل كانت حياته إما جنس مع صغيرات ونساء مقهورات أو فى غزوات وهجمات وقتل ودماء أو بين التمرغ فى التراب لما تستحضره روح الحالة أو الوحى يعنى..
وتقول لى أنظف
ياخى اتق الله بدل ما اخليه يسب لك الدين واللى بدعه..
بدلا من الشتيمه حاوروه فهؤلاء لم يعرفوا ديننا جيدا ساقول لك لماذا حب النبي هذا الحب, قبل اي شيء هو حب الهي و فطري وضعه الله في قلوب كل من امن بالنبي محمد و الذي بكى من اجلنا الرسول و سالوه لما تبكي قال لان هناك اناس ما راوني و لكن حبوني هؤلاء نحنززز نحبه لانه كان مثال الاخلاق و التسامح و الشعور.... هو الذي سال عن اليهودي عندما غاب عن مضايقته فعلم انه مريض فذهب له و سال عنه بارغم من اذيه هذا اليهودي لنبينا . نحبه لانه علمنا التسامح عندما عفا عن الكفار و قال لهم اذهبوا فانتم الطلقاء . و بالمناسبه لزواج النبي من النساء فما تزوجهم الا عبره لنا و كذلك ليعطينا دروسا كيف نعامل ازواجنا و زوجاتنا . لولا النبي ما كانت الانسانيه و الاخلاق
ردحذفاذهب و اقرا سيرته و ستعرف ما سر حب المسلمين و عشقهم لهذا الرجل
اللهم زد حبنا لك و لروسلك الذي تصلي عليه انت و ملائكتك و اجعل لنا معه مكانا في الجنه
يا مُحب
ردحذفالافيه بتاع اليهودى دى نصباية ع القلوب الرهيفة. وبعدين ياخى.. تقولش الحب واجع المسلمين واليهود..
وانا اعتذر ان كنت ان كنت وجعتك بكلامى عن حمادة.. هو قلبه كبير.. بس انا مش قصدت أتعمق لقضايا شخصية وامور عاطفية بينك وبين راجل كبير برضه.. عيب الكلام يكون ع الهوا. خد لك ركن.
اللهم احشركم جميعاً فى تواليت واحد مع حمادة..
ردحذفهو مش حايستعمل التواليت برضه ولا حيشلّح فى الظلام
!!